في المرتبة التاسعة
عندما تدوم الايام لسنين : ان اليوم على الزهرة مدته 243 يوم ارضي ( اليوم هو مقدار دورة كاملة للكوكب حول نفسه ) . بينما السنة على الزهرة مدتها 224.7 يوم ارضي .
في المرتبة الثامنة
تؤام الارض : من بين كل الكواكب في نظامنا الشمسي فالزهرة هو اقرب شبيه للأرض. كلاهما متساويان من حيث الحجم تقريباً ، مكونات الزهرة ايضاً قريبة لمكونات الارض ومداره هو الاقرب الى مدار الارض من بين كل الكواكب. كلا السطحين حديثا التكون ، اما الغلاف الجوي في الزهرة سميك مع وجود غيوم فيه اي انه مشابه للغلاف الجوي الارضي من حيث السمك والمظهر العام اما من ناحية التكوين فهو يتكون في الاغلب من مواد سامة .
في المرتبة السابعة
الزهرة يحترق : لأن غلافه الجوي يتألف من ثاني اوكسيد الكاربون فأن تأثير البيت الزجاجي كبير (الاحتباس الحراري) لذلك فأن سطحه ساخن جداً ومقدارها 470 درجة سيليزية .
في المرتبة السادسة
الضغط الشديد : الضغط الجوي على سطح الزهرة يبلغ تسعين ضعف الضغط الجوي على الارض في مستوى سطح البحر .
في المرتبة الخامسة
عبور الزهرة : الزهرة واحد من الكواكب التي يمكن ان نراها تعبر الشمس فكوكب الزهرة وعطارد يقومان بهذا الفعل من نقطة تمكننا من رؤيتهما وهذه الظاهرة تحدث مرة واحدة بين كل قرنين تقريبا وبعد 8 سنوات تحدث مرة اخرى ثم يجب علينا ان ننتظر اكثر من قرن لتحدث مرة اخرى وهذه السنة قد حدثت ولكن لن تحدث مرة اخرى الا بعد اكثر من قرن .
في المرتبة الرابعة
كوكبنا الاكثر اشراقاً : الكل يعرف ان الزهرة ليس اكبر كوكب في نظامنا الشمسي ولكنه بالنسبة للأرض فهو الاكثر اشراقاً في سماء الليل ويصنف على انه الجسم الاكثر اشراقاً بعد القمر .
في المرتبة الثالثة
لغز القدماء : كان الزهرة هدفاً للرصد لآلاف السنين وقد تم تتبع مساره في السماء منذ زمن البابليين اي بنحو 1600 سنة قبل الميلاد . ويعد فيثاغروس اول من اكتشف ان " النجم " الاكثر اشراقاً في الصباح والمساء هو نفس الشيء وهو كوكب الزهرة .
في المرتبة الثانية
كوكبٌ عاصف : تهب الرياح على الزهرة بسرعة قد تبلغ 724 كم في الساعة ورياح الزهرة اسرع من اسرع زوبعة على الارض .
في المرتبة الاولى
للزهرة منازل : لان الزهرة يدور حول الشمس في مدار الارض، فأنه يبدو كأن له منازل مثل القمر. وأول من رصد هذه الظاهرة هو الفلكي الشهير غاليليو غاليلي .
0 التعليقات:
إرسال تعليق